عبده إبراهيم عطيف من مواليد جازان1/4/1984 لاعب محترف بفريق نادي الشباب.
بدأ احترافه كرة القدم بتاريخ 7/5/2004 وهو لاعب متوسط الطول والحجم إذ يبلغ طوله 167سم و وزنه 61 كجم.
لم تشغله هوايته لكرة القدم عن تحصيله العلمي حيث يمتلك مؤهلاً دراسياً جامعياً (بكالوريوس حاسب آلي) من إحدى الجامعات السعودية رغم أنه كان أيام الدراسة من الطلاب الذين يهربون من المدارس لكن ليس كثيراً، حيث إنه قد هرب ثلاث مرات (فقط).
عبده عطيف ينتظر قريباً باكورة إنتاجه من الأبناء فهو متزوج.
ترتيبه في العائلة الرابع بين إخوانه يكبره يحيى ومحمد وأحمد ويأتي بعده أربعة إخوة هم وعلي وصقر وعبدالله.
شقيقه أحمد الذي يلعب إلى جواره في فريق نادي الشباب يشبهه في كثير من الجوانب( يخلق من الشبه أربعين) وهو يؤكد على ذلك دائماً.
أفضل وقت للنوم بالنسبة لدى عبده عطيف الساعة الثانية عشرة منتصف الليل ويؤكد أن السبب أولاً أنه لاعب محترف ويسعى إلى النوم مبكراً ليحافظ على لياقته وصحته.
يقوم بعد عودته من التمارين لقضاء احتياجاته واحتياجات أهله والجلوس معهم لأنه لا يحبذ السهر أو ضياع الوقت الذي لا يتوفر له أصلاً.
في حال خسارة فريقه فإنه يقول الكرة فيها فوز وخسارة ولابد من تقبلها كما الفوز والفرح به يحمد الله على كل حال ويشكره سبحانه وتعالى بعد الفوز.
لم يتحصل على بطاقة ملونة طول حياته في الملاعب الكروية.
يشغل تفكيره الآن حصد البطولات لفريقه.
يتجول بين القنوات الرياضية لا إرادياً إذا كان يتابع التلفاز وكان الريموت بيده.
من المواقف التي إذا تذكرها يستغرق وقتاً طويلاً في الضحك في مباراة الحزم في كأس ولي العهد, حيث انفك البوت الرياضي أثناء المباراة وطالب بإخراج الكرة بينما المباراة متواصلة, وغضب وقتها المدرب منه كثيراً.
في حياته العامة خارج الرياضة يقول إنه لا يوجد له أهداف (تسلل).
لعبته المفضلة في عالم البلاي ستيشن كرة القدم و فريقه المفضل هو اليوفي (يوفنتوس الإيطالي).
تمنى بعد مباراة النهائي أمام الهلال التي خسرها فريقه الشباب في الدوري لو انشقت الأرض وابتلعته , ونفس الحال بالنسبة للمباريات الهامة التي يتمنى تتويج فريقه بالفوز بها وهي المباريات الحاسمة أو النهائية.
حرمته سنه من المشاركة في الانتخابات البلدية التي كان يتمنى التفرغ للمشاركة فيها.
عندما كان طفلاً كان يحلم أن يكون مربي أجيال لأنه كان يحب التدريس لذلك يقول التدريس أول أحلامه.
يشعر أنه شخص مقبول اجتماعياً غالباً ويقول إن رضى الناس غاية لا تدرك.
لو كان حكماً وطارده بعد المباراة لاعبو الفريق الخاسر سيواجههم إلا إذا كانوا كثيرين.
يعرف المعجبين من الجماهير بنفسه إذا فاجئوه بسؤاله متى سيصدر ألبومه الجديد؟؟
ليس لديه مانعاً من ممارسة كرة القدم حافياً في حال قرر الاتحاد الدولي منع اللاعبين من ارتداء الأحذية مبرراً لذلك بأن كرة القدم لعبته المفضلة ولن يتخلى عنها مهما حدث أو استجد.
مشروع توظيف الشباب يعني لعبده عطيف شيئاً مهماً ويحث القطاع الخاص على دعم الشباب.
لا يتابع برنامج سوبر ستار وأكاديمي ولا يحبه بل يعتبرها برنامجاً تافهاً.. عن البرتقالة يقول (ولى) زمانها.